ناهد: انت مش حران انت كمان
أنا: قوي
ناهد: طب ما تق لع
أنا: لو قل عت أنا مش مسئول فيه حاجات هتضرب وممكن تزعلي
ناهد: يا عم اقلع خليه يشم نفسه
قل عت خالص مالص م لط
ناهد:يخرب .....
ناهد:يخرب بيت أبوك إيه ده انت أمك كانت بتتوحم أكيد على حمار (وعادت الضحكة) ومنضفه لمين بقىىىىىأنا: للي عايز يدوقهناهد: طب ممكن أدوقه؟
أنا : (في ذهول من الموقف كله ) تحت أمرك
وبدأت في مص زبري كأكبر عاهرة في العالم بدأت بالراس وهيه ماسكة بيضاني من تحت وفضلت لحد ما بدأت تنيك بقها في زبري وتلحس زبري من تحت وبيضي
ناهد: افتح رجلك وارفع نفسك قوي
رفعت رجلي وبدأت في لحس الجزء اللي بين بيضاني وخرم طيزي ولسانها عامل زي الصنفرة الناعمة حسيت إن روحي بتتسحب مع كل لحسة من لحساتها...وراحت نازلة على خرم طيزي وفضلت تلحس فيه أكتر من 10 دقايق
ناهد: إيه الطيز دي كلها انت بتتناك فيها؟
أنا: يا متناكة هوه أنا زيك يا شرموطة
ناهد: طب يلا دوقني لسانك
وراحت قالعة الجلابية ولفت توريني طيزها........ونظرا لجمال طيزها الساحق أنا مش هينفع أوصفه حيث إنها مرفوعة كأنها علي ونش ومشدودة كأنها حديد وطرية كأنها مية وناعمة كأنها إزاز
أنا: جوزك الخول ده نايم وسايب الطيز دي لمين
ناهد: ليك (وعادت الضحكة)
رفعت رجلها الشمال علي إيد الكنبة والتانية على الأرض وبدأت في لحس أشهى كس في العالم نازل منها عسل وأكتر كمان وراحت لافة نفسها
ناهد:عليك وعلي طيزي وكسي قطعهم
ونامت علي الأرض وفتحت طيزها بإيدها لأول مرة في حياتي يا جماعة بجد ألاقي خرم طيز روووووووووووز..........تصوروا روووووووووووووووووووووووووووووووز
وبدأت ألحس ألحس ألحس ألحس ألحس في كسها وفي طيزها لحد ما حسيت إن ريقي نشف ...راحت مفلقسة وفتحت كسها اللي مش مطاهر على الآخر رحت مدخل زبري وكأنه دخل في فرن وأنا بانيك وأدخل وأطلع وأدخل وأطلع وهيه تصوت وأنا عمال أشتم فيها يا بنت المتناكة يا شرموطة يا لبوة وهيه تقول لي كمان اضربني وأنا أضربها علي طيزها و ضهرها ... اشتمني وأنا أسب وألعن فيها وهيه ماسكة بزازها وتشد فيهم وراحت لافة ونايمة على ضهرها ورافعة رجليها قوي رحت نايم على بزازها وقعدت أمص في الحلمة وبزازها وتحت بزازها ورقبتها وراجع تاني علي الحلمة وبعدين قعدت بين رجليها ورفعتها قوي وبدأت أدخله كسها وبعدين أطلعه وأدخله وأعيد تاني أكتر من 50 مرة وما حستش بنفسي غير وأنا واقف وشايلها وشي في وشها ورجليها الاتنين على دراعي وزبري في كسها راشق راشقة من الكتاب وبعمل بيها وضع الكنغر (على فكرة هيه خفيفة قوي ورشيقة قوي) وفضلت لحد ما حسيت بأنها بتتبول على عضوي وهيه بتصرخ
ناهد: يا كسسسسسسسسسسسسسسس أممممممممممممممكككككككككككككككككككككك بجييييييييييييييييييييييييييييييييييبببببببببببببب بببببببب
وأنا في نفس اللحظة كنت بانزل
ووقعنا إحنا الاتنين سوا علي الأرض لأني حسيت إني جسمي خلاص مش شايلني لأني كنت بانيكها وأنا باتنطط بيها في الشقة .. وارتحنا شوية ورحت شايلها وداخل بيها أوضة نومي ونيمتها وهاتك يا مص في شفايفها وبزازها ونكتها تاني وتالت ورابع ونزلت فيها لما قلت يا بس. بصيت ع الساعة لاقيتها اتناشر الظهر.راحت قايمة بايساني وقايلة لي بحبك
وفي لمح البصر كانت لابسة الجلابية والروب وقالت لي:
ناهد: سوتياني ده تذكار يا نور عيوني
وطلعت على شقتها
أنا: قوي
ناهد: طب ما تق لع
أنا: لو قل عت أنا مش مسئول فيه حاجات هتضرب وممكن تزعلي
ناهد: يا عم اقلع خليه يشم نفسه
قل عت خالص مالص م لط
ناهد:يخرب .....
ناهد:يخرب بيت أبوك إيه ده انت أمك كانت بتتوحم أكيد على حمار (وعادت الضحكة) ومنضفه لمين بقىىىىىأنا: للي عايز يدوقهناهد: طب ممكن أدوقه؟
أنا : (في ذهول من الموقف كله ) تحت أمرك
وبدأت في مص زبري كأكبر عاهرة في العالم بدأت بالراس وهيه ماسكة بيضاني من تحت وفضلت لحد ما بدأت تنيك بقها في زبري وتلحس زبري من تحت وبيضي
ناهد: افتح رجلك وارفع نفسك قوي
رفعت رجلي وبدأت في لحس الجزء اللي بين بيضاني وخرم طيزي ولسانها عامل زي الصنفرة الناعمة حسيت إن روحي بتتسحب مع كل لحسة من لحساتها...وراحت نازلة على خرم طيزي وفضلت تلحس فيه أكتر من 10 دقايق
ناهد: إيه الطيز دي كلها انت بتتناك فيها؟
أنا: يا متناكة هوه أنا زيك يا شرموطة
ناهد: طب يلا دوقني لسانك
وراحت قالعة الجلابية ولفت توريني طيزها........ونظرا لجمال طيزها الساحق أنا مش هينفع أوصفه حيث إنها مرفوعة كأنها علي ونش ومشدودة كأنها حديد وطرية كأنها مية وناعمة كأنها إزاز
أنا: جوزك الخول ده نايم وسايب الطيز دي لمين
ناهد: ليك (وعادت الضحكة)
رفعت رجلها الشمال علي إيد الكنبة والتانية على الأرض وبدأت في لحس أشهى كس في العالم نازل منها عسل وأكتر كمان وراحت لافة نفسها
ناهد:عليك وعلي طيزي وكسي قطعهم
ونامت علي الأرض وفتحت طيزها بإيدها لأول مرة في حياتي يا جماعة بجد ألاقي خرم طيز روووووووووووز..........تصوروا روووووووووووووووووووووووووووووووز
وبدأت ألحس ألحس ألحس ألحس ألحس في كسها وفي طيزها لحد ما حسيت إن ريقي نشف ...راحت مفلقسة وفتحت كسها اللي مش مطاهر على الآخر رحت مدخل زبري وكأنه دخل في فرن وأنا بانيك وأدخل وأطلع وأدخل وأطلع وهيه تصوت وأنا عمال أشتم فيها يا بنت المتناكة يا شرموطة يا لبوة وهيه تقول لي كمان اضربني وأنا أضربها علي طيزها و ضهرها ... اشتمني وأنا أسب وألعن فيها وهيه ماسكة بزازها وتشد فيهم وراحت لافة ونايمة على ضهرها ورافعة رجليها قوي رحت نايم على بزازها وقعدت أمص في الحلمة وبزازها وتحت بزازها ورقبتها وراجع تاني علي الحلمة وبعدين قعدت بين رجليها ورفعتها قوي وبدأت أدخله كسها وبعدين أطلعه وأدخله وأعيد تاني أكتر من 50 مرة وما حستش بنفسي غير وأنا واقف وشايلها وشي في وشها ورجليها الاتنين على دراعي وزبري في كسها راشق راشقة من الكتاب وبعمل بيها وضع الكنغر (على فكرة هيه خفيفة قوي ورشيقة قوي) وفضلت لحد ما حسيت بأنها بتتبول على عضوي وهيه بتصرخ
ناهد: يا كسسسسسسسسسسسسسسس أممممممممممممممكككككككككككككككككككككك بجييييييييييييييييييييييييييييييييييبببببببببببببب بببببببب
وأنا في نفس اللحظة كنت بانزل
ووقعنا إحنا الاتنين سوا علي الأرض لأني حسيت إني جسمي خلاص مش شايلني لأني كنت بانيكها وأنا باتنطط بيها في الشقة .. وارتحنا شوية ورحت شايلها وداخل بيها أوضة نومي ونيمتها وهاتك يا مص في شفايفها وبزازها ونكتها تاني وتالت ورابع ونزلت فيها لما قلت يا بس. بصيت ع الساعة لاقيتها اتناشر الظهر.راحت قايمة بايساني وقايلة لي بحبك
وفي لمح البصر كانت لابسة الجلابية والروب وقالت لي:
ناهد: سوتياني ده تذكار يا نور عيوني
وطلعت على شقتها
إرسال تعليق